منتدى كلية العلوم جامعة المنصورة
الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran Ezlb9t10
منتدى كلية العلوم جامعة المنصورة
الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran Ezlb9t10
منتدى كلية العلوم جامعة المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كلية العلوم جامعة المنصورة

منتدى تنمية التفكير الإبداعي لطلاب كلية العلوم جامعة المنصورة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mahmoud maklad
المديـــر
المديـــر
mahmoud maklad


عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 17/11/2009
العمر : 32

الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran Empty
مُساهمةموضوع: الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran   الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran I_icon_minitimeالإثنين 21 ديسمبر 2009, 6:36 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة اليكم اخواني و اخواتي :-
حكاية جاري ميلر Gary Miller
---------------------------------
عام 1977 قرر الدكتور جاري ميلر المبشر الكندي النشيط وأستاذ الرياضيات والمنطق في جامعة تورنتو أن يقدم خدمة جليلة للمسيحية بالكشف عن الأخطاء العلمية والتاريخية في القرآن الكريم، بما يفيده وزملاؤه المبشرين عند دعوة المسلمين للمسيحية ولكن الرجل الذي دخل بمنطق تصيد الأخطاء وفضحها، غلب عليه الإنصاف وخرجت دراسته وتعليقاته أفضل مما يمكن أن يكتبه معظم المسلمين دعاية للكتاب الحكيم، ذلك أنه أحسن 'تدبر القرآن'. وكان أول ما أذهله: هو صيغة التحدي التي برزت له في مواضع كثيرة من مثل' 'ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً'، 'فأتوا بسوره من مثله ' ، ' عشر آيات'، 'آية'، دخل الرجل الحلبة متحدياً وخرج منها منبهراً بما وجده .

وأستعرض فيما يلي بعضاً من نتائج تدبره كما جاء في كتابه: 'القرآن المذهل ':

1. يقول د. ميلر: 'لا يوجد مؤلف في العالم يمتلك الجرأة ويؤلف كتاباً ثم يقول هذا الكتاب خال من الأخطاء ولكن القرآن على العكس تماماً يقول لك لا يوجد أخطاء بل يتحداك أن تجد فيه أخطاء ولن تجد '.

2. لا يستعرض القرآن أيضاً من الأحداث العصيبة التي مرت بالنبي – صلى الله عليه وسلم – مثل وفاة زوجته خديجة أو وفاة بناته وأولاده. بل الأغرب أن الآيات التي نزلت تعقيباً على بعض النكسات في طريق الدعوة، كانت تبشر بالنصر، وتلك التي نزلت تعقيباً على الانتصارات كانت تدعو إلى عدم الاغترار والمزيد من التضحيات والعطاء . لو كان أحد يؤرخ لسيرته لعظم من شأن الانتصارات ، وبرر الهزائم، ولكن القرآن فعل العكس تماماً، لأنه لا يؤرخ لفترة تاريخية بقدر ما يضع القواعد العامة للعلاقة مع الله والآخرين .

3. توقف ميلر عند قوله تعالى: (قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ)، مشيراً إلى التجربة التي أجراها أحد الباحثين في جامعة تورنتو عن 'فعالية المناقشة الجماعية'، وفيها جمع أعداداً مختلفة من المناقشين، وقارن النتائج فاكتشف أن أقصى فعالية للنقاش تكون عندما يكون عدد المتحاورين اثنين، وأن الفعالية تقل إذا زاد هذا العدد .

4. هناك سورة كاملة في القرآن تسمى سورة مريم وفيها تشريف لمريم عليها السلام بما لا مثيل له في الكتاب المقدس، بينما لا توجد سورة باسم عائشة أو فاطمة. وكذلك فإن عيسى عليه السلام ذُكر بالاسم 25 مرة في القرآن في حين أن النبي محمد لم يذكر إلا 5 مرات فقط .

5. يرى المنكرون للوحي وللرسالة أن الشياطين هي التي كانت تملي على الرسول ما جاء به، والقرآن يتحدى: 'وما تنزلت به الشياطين، وما ينبغي لهم ومايستطيعون'. فهل تؤلف الشياطين كتاباً ثم تقول لا أستطيع أن أؤلفه، بل تقول: إذا قرأت هذا الكتاب فتعوذ مني؟

6. لو كنت في موقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – هو وأبي بكر محاصرين في الغار، بحيث لو نظر أحد المشركين تحت قدميه لرآهما. ألن يكون الرد الطبيعي على خوف أبي بكر: هو من مثل 'دعنا نبحث عن باب خلفي'، أو 'أصمت تماماً كي لا يسمعك أحد'، ولكن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال بهدوء: 'لا تحزن إن الله معنا'، 'الله معنا ولن يضيعنا'. هل هذه عقلية كذاب أو مخادع، أم عقلية نبي ورسول يثق بعناية الله له؟

7. نزلت سورة المسد قبل وفاة أبي لهب بعشر سنوات. وكان أمامه 365 × عشر سنوات فرصة لإثبات أن هذا الكتاب وهم، ولكن ما هذا التحدي؟ لم يسلم أبو لهب ولو بالتظاهر، وظلت الآيات تتلى حتى اليوم. كيف يكون الرسول واثقاً خلال عشر سنوات أن ما لديه حق، لو لم يكن يعلم أنه وحي من الله؟

8. وتعليقاً على قوله تعالى 'ما كنت تعلمها أنت ولا قومك' تعقيباً على بعض القصص القرآني، يقول ميلر: 'لا يوجد كتاب من الكتب الدينية المقدسة يتكلم بهذا الأسلوب، إنه يمد القارئ بالمعلومة ثم يقول له هذه معلومة جديدة !! هذا تحد لا مثيل له؟ ماذا لو كذبه أهل مكة – ولو بالادعاء – فقالو: كذبت كنا نعرف هذا من قبل. ماذا لو كذبه أحد من الباحثين بعد ذلك مدعياً أن هذه المعلومات كانت معروفة من قبل؟ ولكن كل ذلك لم يحدث .

وأخيراً يشير د. ميلر إلى ما ورد في الموسوعة الكاثوليكية الجديدة تحت موضوع 'القرآن'، وكيف أنها ورغم تعدد الدراسات والمحاولات للغمز في صدق الوحي القرآني، (مثل أنه خيالات مريض أو نفث شياطين، أو كان يعلمه بشر، أو أنه وقع على كتاب قديم، ... الخ)، إلا أنها انتهت إلى: 'عبر القرون ظهرت نظريات كثيرة حول مصدر القرآن إلا أن أيّ من هذه النظريات لا يمكن أن يعتد به من رجل عاقل'. ويقول د. ميلر إن الكنيسة التي كان بودها أن تتبنى إحدى هذه النظريات التي تنفي صدق الوحي لم يسعها إلا أن ترفض كل هذه النظريات، ولكنها لم تملك الجراءة على الاعتراف بصدق نظرية المسلمين .

لا أدري هل أقول: جزاك الله خيراً يا دكتور ميلر على هذا التدبر المنصف لكتاب الله؟ أم أنادي كل الشائنين المبغضين أن يطلعوا على ما كتبه هذا الرجل؟ أم أطلب من المهتمين بمواضيع الإعجاز القرآني أن يضيفوا إلى مناهجهم هذا المنهج من 'محاولة كشف الأخطاء' بما يثبت التحدي، ويؤكد الإعجاز 'ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً '.

ملحوظة أخيرة

قبل حوالي 30 عاماً اشترك د. ميلر في مناظرة شهيرة عن الإسلام والمسيحية مع الداعية الإسلامي أحمد ديدات ممثلاً للجانب المسيحي، وكان منطقه قوياً وحجته حاضرة وغلب بحثه عن الحقيقة على تعصبه لدينه، حتى أن عدداً من الشباب المسلم الذي حضر المناظرة، تمنى لو أسلم هذا الرجل .

والآن كان هذا البحث خلال عام 1977 ولكن ما حدث أن عام 1978 أشهر الدكتور ميلر إسلامه واتخذ اسم عبد الأحد عمر، وعمل لسنوات في جامعة البترول والمعادن بالسعودية قبل أن يتفرغ تماماً للدعوة للإسلام وتقديم البرامج التليفزيونية والإذاعية والمحاضرات العامة التي تعرض للإسلام عقيدة وشريعة .

هل مازلت تقول انك لا تؤمن بنبوة سيدنا محمد ؟
------------------------------------------------------------------------------
Gary Miller
--------------
In 1977, Professor Gary Miller, the active Canadian preacher and mathematics and logic lecturer at Toronto University, decided to provide a great service to Christianity through exposing scientific and historical errors in the Noble Quran in such a way that would be beneficial to him and his fellow preachers in calling Muslims to Christianity. However, the result was completely to the contrary. Miller's writings were fair and his study and comments were positive, even better than many Muslims would write about the Noble Quran. He considered the Noble Quran, as it should be and reached the conclusion that it cannot be a work of a human being.

The first surprising issue for Professor Miller was the challenging tone in many ayahs1 such as the ayahs that can be translated as “Will they not then contemplate the Quran? And if it had been from (anywhere) other than the Providence of Allah, indeed they would have found in it many difference (s).” (TMQ2 4:82) and “And in case you are suspicious (Literally: in suspicion) about what We have been sending down upon Our bondman, (i.e., the prophet. A bondman or slave is the highest title conferred by Allah upon his chosen men) then come up with a surah of like (manner), and invoke your witnesses, apart from Allah, in case you are sincere.” (TMQ 2:23) Although Professor Miller was challenging at the beginning he ended astonished at what he found.

The following are some of the points he mentioned in Miller’s lecture The Amazing Quran3 :
There is no such author who writes a book and then challenges others that this book is errorless. As for the Noble Quran, it is the other way round. It tells the reader that there are no errors in it and then challenges all people to find any, if any.
The Noble Quran does not mention the hard events in Prophet Muhammad's (SAWS)4 personal life, such as the death of his dear wife Lady Khadijah (RA)5 , death of his daughters and sons. Strangely enough, the ayahs that were revealed as a comment on some of the setbacks proclaimed victory while those revealed at time of victory warned against arrogance and called for more sacrifices and efforts. If one writes his own autobiography, he would magnify the victories and justify the defeats. The Noble Quran did the opposite and this is consistent and logical: it was not a history of a specific period but rather a text that sets general rules for the relationship between Allah (SWT)6 and worshippers.

Miller thought about a particular ayah that can be translated as “Say, “Surely I admonish you with one (thing) only, that you rise up to Allah by twos and singly; thereafter meditate: in no way is there any madness in your Companion. Decidedly he is nothing except a constant warner to you, before (Literally: between the hands of) a strict torment.” (TMQ 34:46) He indicated the experiments one researcher had carried out at Toronto University on “Effectiveness of Collective Discussion”. The researcher had gathered different numbers of interlocutors in discussions and compared results. He discovered that the maximum efficiency of the discussion was achieved when the interlocutors were two while the more the number the less the efficiency.

There is a surah7 in the Noble Quran called Maryam (Mary) in which Lady Maryam (AS)8 is eulogized in a way not even found in the Bible. At the same time, there is no surah in the name of Lady Aisha (RA) or Lady Fatimah (RA). The name of prophet Isa (AS) (Jesus) is mentioned 25 times in the Noble Qur’an while the name of Prophet Muhammad (SAWS) is mentioned only five times.

Some attackers say that devils used to dictate to Prophet Muhammad (SAWS) what to write in the Noble Quran. But the question is how could this be while it contains ayahs that can be translated as “And in no way have Ash-Shayatîn (The ever-Vicious (ones), i.e., the devils) been coming down with it; And in no way does it behoove them, And in no way are they able to do (that).” (TMQ 29:209-210) and “So when you read the Quran, then seek refuge in Allah from the outcast Shaytan (The all-vicious, i.e., the Devil).” (TMQ 16:98)

If you were in the situation of the Prophet (SAWS) while he and Abu-Bakr (RA) were inside the Cave of Hira’9 surrounded by the unbelievers who could have seen them if they had looked down. The human reaction would be to search for a back exit or some other way out or to shush in order not to be heard. However, the Prophet (SAWS) told Abu-Bakr (RA) “Grieve not; surely Allah is with us.” (TMQ 9:40). This is not the mentality of a deceiver; it is the mentality of a prophet who has the confidence that Allah (SWT) would surely take care of him.

Surat al-Masad (Palm Fibres)10 was revealed ten years before the death of Abu-Lahab, the Prophet's (SAWS) uncle. He had ten complete years to prove that the Noble Quran was wrong. However, he did not believe or even pretend to believe. How could the Prophet (SAWS) be that confident unless he was sure that the Noble Quran was Allah’s (SWT) revelation?

Commenting on the ayah that can be translated as “That is of the tidings of the Unseen that We reveal to you; in no way did you (yourself) know it, neither your people, even before this. So (endure) patiently; surely the (fair) end is for the pious.” (TMQ: 11:49) Miller writes that none of the Scriptures uses this kind of style; that is, giving the reader the piece of information and then tells him it is new information. It is really a unique challenge. What if the people of Makkah, even by pretence, had said they knew that before? What if one scholar discovered later that this information was already known before? However, this did not happen.

Professor Miller mentioned what Contemporary Catholic Encyclopedia includes under the entry 'Quran'. It mentions that despite the plethora of studies, theories, and attempts to attack the veracity of Quranic revelation under many pretexts none of them can be logically adopted. The Church itself did not dare to adopt any of such theories but at the same time it did not admit the truthfulness of the Muslims' theory that the Noble Quran is, without doubt, the last heavenly revelation.

In fact, Professor Miller was fair enough and was honest enough to change his position and choose the right way. Blessed be he and those who search for truth and do not allow their prejudices to prevent them from reaching it.

Final Comment
In 1977, Professor Miller had a famous debate with Islamic preacher Ahmad Deedat. His logic was clear and his justifications seemed based on intent to reach the truth without pride or prejudice. Many wished at the time that this man would embrace Islam.

In 1978 Professor Miller embraced Islam and called himself Abdul-Ahad11 . He worked for some years at Oil and Minerals University in Saudi Arabia and then devoted his life to da'wa12 through TV programs and public lectures.

Just think and do not let your prejudices prevent you from the right path.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shabab3olom.gid3an.com
 
الرجل الذي تحدى القران ؟ - The Man who Challenged the Quran
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كلية العلوم جامعة المنصورة :: القسم الثقافي :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: